GPJoe6CgZv.gif

وجدت الاختبارات المعملية أنّ تناول الطعام في وقت متأخر من الليل قد أدى إلى تغيرات في عملية الأيض تشجّع على زيادة الوزن. هذه التغيرات ترتبط بإيقاع الساعة البيولوجية لجسمنا، المرتبط بدورة الضوء والظلام على مدار 24 ساعة، وتتضمن:

تغيرات ملحوظة في مستويات هرمونيّ الجوع والشبع، الليبتين والجريلين، أدت إلى زيادة الجوع، حيث انخفضت مستويات هرمون الشبع "الليبتين"، وارتفعت مستويات هرمون الجوع "الجريلين".
انخفاض معدل الأيض (حرق الطعام)، وتغيرات في الأنسجة الدهنية، مما يسهل على الجسم تخزين الدهون.
نصائح تساعد على فقدان الوزن

الشروع في طريق فقدان الوزن لا يتعلق بتقليل السعرات الحرارية التي تحصل عليها أو بمواعيد تناول الأطعمة فقط؛ بل من المهم أن يكون هذا مصاحبًا للالتزام بنمط حياة صحي، يتضمن على سبيل المثال لا الحصر:

اتباع نظام غذائي صحيّ ومتوازن.
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام.
الحصول على قسط كافٍ من النوم.
ختامًا

إن فهم تأثير تناول الطعام في وقت متأخر من الليل على عملية التمثيل الغذائي وحرق الطعام يمكن أن يغير قواعد اللعبة في رحلة فقدان الوزن. من خلال مراعاة عاداتك الغذائية، خاصة خلال ساعات المساء، يمكنك مساعدة جسمك بشكل أفضل على تحقيق أهدافك الصحية بشكل أكثر فعالية. استمر في تغذية جسمك بحكمة، وبذلك تصبح أكثر صحة وسعادة!

 

مصدر هذا المحتوى:

UCLA Health

UCLA Health MENA

مواقيت الصلاة

اسعار العملات

دراجات الحرارة

اخبار متنوعه

Advertisement